خرجت «ندوة الحج الكبرى» التي أسدلت الستار على دورتها الـ43 تحت عنوان «شرف الزمان والمكان.. في طمأنينة وأمان» أعمالها أمس (الخميس)، بالعديد من التوصيات أبرزها أهمية تفعيل مقصد السلام والاجتماع والتآلف في منظومة التربية والتعليم، وتضمين مناهج التعليم في المستويات المختلفة لنصوص من الكتاب والسنة متضمنة الأمر بالاجتماع، مؤكدة الحفاظ على اللحمة الوطنية، والمكتسبات المشروعة الحافظة لكيان الأمة ومقوماتها ونشر السلام والوئام، ووضع خطة إستراتيجية دولية لنشر أهمية الأمان والاطمئنان في الحياة ومعالجة ظواهر التطرف والغلو والإرهاب.
كما أوصى المشاركون في الندوة، بحث الدعاة في الحج على الدعوة إلى السلام ونشر الأمان وقيم التسامح والمحبة في الإسلام، معبرة عن تأييدها للمنهج الشرعي الذي تقوم عليه المملكة وتطبيقها للكتاب والسنة في جميع أنظمتها وقراراتها وإجراءاتها للحفاظ على السلم ونشر الأمان، ودعوة العلماء والدعاة وطلبة العلم بإرشاد الناس وتوجيههم، لا سيما الشباب إلى أهمية اجتماع الكلمة ونشر الوسطية والأمان.
وأكدت الندوة على أهمية الحث على تطبيق مضامين خطبة الوداع بصفتها منهج شامل لكافة جوانب الحياة، والاستفادة من الدروس في الحرمين الشريفين والبرامج الأكاديمية المقدمة فيهما، مشددة على أهمية تقديم العلماء والمفكرين والإعلاميين مضامين ناضجة.
وثمن المشاركون في الندوة الجهود العظيمة التي يبذلها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، لتحقيق السلم ووحدة الصف وجمع كلمة المسلمين، حاثة على نشر نصوص الكتاب والسنة المؤصلة لتحقيق الاطمئنان والأمان، كما أوصت العلماء والدعاة وطلبة العلم بإرشاد الناس وتوجيههم، لا سيما الشباب إلى أهمية اجتماع الكلمة ونشر الوسطية والأمان.
وأوصوا بعمل مطويات من بعض ما ورد في أبحاث هذه الندوة مثل موضوع «الاطمئنان في الحج» وترجمتها إلى كافة لغات العالم وتوزيعها على الحجاج بقصد تثقيفهم بالقيم التي تحقق الأمان والاطمئنان في الحج والعمل على إصدار موسوعة علمية عالمية عن مصالح وغايات الحج وترجمتها إلى لغات العالم المختلفة إضافة للسعي إلى تحويل مفاهيم الأمان والاطمئنان إلى مشروع حضاري أخلاقي عملي من خلال تطبيقه عمليا على مستوى الأفراد، والأسر، والمجتمعات.
كما أوصى المشاركون في الندوة، بحث الدعاة في الحج على الدعوة إلى السلام ونشر الأمان وقيم التسامح والمحبة في الإسلام، معبرة عن تأييدها للمنهج الشرعي الذي تقوم عليه المملكة وتطبيقها للكتاب والسنة في جميع أنظمتها وقراراتها وإجراءاتها للحفاظ على السلم ونشر الأمان، ودعوة العلماء والدعاة وطلبة العلم بإرشاد الناس وتوجيههم، لا سيما الشباب إلى أهمية اجتماع الكلمة ونشر الوسطية والأمان.
وأكدت الندوة على أهمية الحث على تطبيق مضامين خطبة الوداع بصفتها منهج شامل لكافة جوانب الحياة، والاستفادة من الدروس في الحرمين الشريفين والبرامج الأكاديمية المقدمة فيهما، مشددة على أهمية تقديم العلماء والمفكرين والإعلاميين مضامين ناضجة.
وثمن المشاركون في الندوة الجهود العظيمة التي يبذلها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، لتحقيق السلم ووحدة الصف وجمع كلمة المسلمين، حاثة على نشر نصوص الكتاب والسنة المؤصلة لتحقيق الاطمئنان والأمان، كما أوصت العلماء والدعاة وطلبة العلم بإرشاد الناس وتوجيههم، لا سيما الشباب إلى أهمية اجتماع الكلمة ونشر الوسطية والأمان.
وأوصوا بعمل مطويات من بعض ما ورد في أبحاث هذه الندوة مثل موضوع «الاطمئنان في الحج» وترجمتها إلى كافة لغات العالم وتوزيعها على الحجاج بقصد تثقيفهم بالقيم التي تحقق الأمان والاطمئنان في الحج والعمل على إصدار موسوعة علمية عالمية عن مصالح وغايات الحج وترجمتها إلى لغات العالم المختلفة إضافة للسعي إلى تحويل مفاهيم الأمان والاطمئنان إلى مشروع حضاري أخلاقي عملي من خلال تطبيقه عمليا على مستوى الأفراد، والأسر، والمجتمعات.